close

خالد صالح

Date de décès: Jeudi, 25 septembre 2014

Nombre de Lecteurs: 573

Pseudonymeخالد صالح

Spécialitéممثل مصري

Date de naissance23 janvier 1964

Date de décès25 septembre 2014

خالد صالح (23 يناير 1964 - 25 سبتمبر 2014)، ممثل مصري.
ولد في القاهرة، بدأ التمثيل من خلال مسرح الجامعة ومثل في مسارح الهواة مثل مسرح الهناجر في دار الأوبرا المصرية لفترة طويلة، وكان هذا في الوقت الذي كان يمارس فيه أعماله التجارية الخاصة.
تفرغ تماماً للتمثيل في عام 2000 وهو في سن السادسة والثلاثون ولمع نجمه سريعاً وبرع في آداء الأدوار المعقدة وفى أدوار الشر والجبروت.
من أهم أعماله السينمائية تيتو وعمارة يعقوبيان وأيضاً عرض له في رمضان 2007 مسلسل سلطان الغرام وفي رمضان 2008 بعد الفراق وهما بطولة مطلقة له وأيضاً في صيف 2007 فيلم أحلام حقيقية وفيلم (هي فوضى) إخراج يوسف شاهين وخالد يوسف.
يحرص خالد صالح في كل بلد يزوره على زيارة أحد الجمعيات الخيرية أو مراكز ذوي الاحتياجات الخاصة أو ماشابه حيث أنه يجد في ذلك واجب عليه أداءه. سبق له زيارة مركز راشد لعلاج ورعاية الأطفال في دبي، وحضر افتتاح مستشفى سرطان الأطفال الجديد في السودان.
مثَل خالد صالح ساحة خصبة للنقاد من حيث تباين آرائهم، حيث دفعت الأدوار الكبيرة التي لعبها في المسلسلات الرمضانية إلى الواجهة وجعلت منه أحد الشخصيات الأساسية في فترة رمضان التي تمثل الموسم الأساسي للأعمال الدرامية.
نجد أن المؤيدون لخالد صالح اعتبروه أحد أهم فناني الجيل الحالي، وامتداداً لجيل العمالقة من الممثلين المصريين الذين برعوا في آداء الأدوار المعقدة مثل زكي رستم ومحمود المليجي. مستدلين على ذلك بقدرته العالية في التشخيص والذي يصل إلى حد الاندماج الكامل في الدور الذي يؤديه، ويصف الكثيرون آداءه بالصدق وعدم الافتعال، مما أدى لشعبيته الواسعة التي تمتد عبر الوطن العربي.
ومن جهة أخرى، يرى العديد من النقاد أنه بالرغم من الأداء الممتاز للفنان، إلا أن اختياره لأدواره في المسلسلين الرمضانيين (وهي الأدوار الأهم في مسيرته الفنية) لم يكن موفقاً، فالأحداث كانت تتناسب مع شخصية بمواصفات شبابية وجاذبية لم تكن موجوده بالكامل في شخصية خالد.
تزوج عام 2012 من حفيدة وزير الصحة الأسبق «مي كريم».

Source: ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

Message de Condoléances

Aucun message, soyez le premier à laisser un message

Envoyer un message à خالد صالح

d'abord