-
Roméo Lahoud
Date de décès22 novembre 2022
Metteur en scène, Auteur, Compositeur et Scénariste de...
En savoir plus
عبد الرحمن شكري
Date de décès: Lundi, 15 décembre 1958
Nombre de Lecteurs: 91
Pseudonymeعبد الرحمن شكري
Spécialitéشاعر
Date de naissance12 octobre 1886
Date de décès15 décembre 1958
شاعر من الرواد في تاريخ الأدب العربي الحديث، فهو ثالث ثلاثة من أعمدة مدرسة الديوان التي وضعت مفهوماً جديداً للشعر في أوائل القرن الميلادي الماضي، أما صاحباه فهما العقاد والمازني، وما أكثر الدراسات عنهما وما أقلها عن شكري!!
كان عبدالرحمن شكري شاعراً مجدداً ومفكراً أصيلاً حريصاً على اللغة العربية الفصحى، كما كان ناقداً لعبت آراؤه النقدية دوراً كبيراً في الأدب العربي الحديث، ووجهته نحو وجهة تجديدية بناءة.
ولد عبدالرحمن شكري في مدينة بورسعيد، إحدى مدن مصر، في الثاني عشر من أكتوبر عام 1886، وتعلم في طفولته في كتّاب الشيخ محمد حجازي ثم في مدرسة الجامع التوفيقي الابتدائية – أول مسجد رسمي ببورسعيد – وحصل منها على الشهادة الابتدائية عام 1900، ثم انتقل إلى الإسكندرية فالتحق بمدرسة رأس التبن الثانوية ومنها حصل على شهادة البكالوريا عام 1904 التي أهلته للالتحاق بمدرسة الحقوق في القاهرة، ولكنه فصل منها لاشتراكه في المظاهرات التي نظمها الحزب الوطني في ذلك الوقت لإعلان سخط المصريين على الاحتلال البريطاني لمصر ووحشية الإنكليز في حادثة دنشواي.
وفي عام 1906 انتقل شكري إلى مدرسة المعلمين العليا وتخرج فيها عام 1909 وكان متفوقاً، ولاسيما في اللغة الإنكليزية، فتم اختياره في بعثة إلى جامعة شيفلد بإنكلترا، فدرس فيها خلال ثلاث سنوات الاقتصاد والاجتماع والتاريخ والفلسفة إلى جانب اللغة الإنكليزية وعاد منها عام 1912.
وقد تعارف شكري والمازني وهما في مدرسة المعلمين العليا، وكان شكري قد أصدر ديوانه الأول «عند الفجر» وهو طالب عام 1909، وبعد عودته من إنكلترا قدمه المازني إلى صديقه العقاد فتصادقا وتزعم ثلاثتهم - شكري والعقاد والمازني - اتجاه الدفاع عن التجديد في الشعر والأدب، وأطلق عليهم مدرسة الديوان نسبة إلى كتاب الديوان الذي وضعه العقاد والمازني ولم يشترك فيه شكري، بل تضمن الكتاب نقداً لشكري بقلم صديقه المازني. وقد استمدت هذه المدرسة الأدبية مبادئها من معين الأدب الإنكليزي.
وبعد عودته من إنكلترا عين بالتعليم الثانوي مدرساً للتاريخ واللغة الإنكليزية والترجمة ثم ناظراً فمفتشاً إلى أن أحيل للمعاش حسب طلبه سنة 1938، أي بعد حوالي ستة وعشرين عاماً قضاها في خدمة التربية والتعليم في مصر، ولخروجه إلى المعاش قصة، فلقد وقع عليه ظلم وظيفي منعه من الترقي، لأنه كان قد نظم قصيدة بعنوان «أقوام بادوا» فغضب رؤساؤه عليه وصاروا يحرضون عليه لأنهم ظنوا أنه يصفهم، فخرج إلى المعاش بمرتب بسيط لا يكفيه ولا يكفي من يعولهم، حيث كان يعول أسرة شقيقه في مرضه وبعد وفاته، وهذا ما جعله يعيش بلا زواج طوال حياته. لقد يئس شكري من عدالة الناس فأحرق جميع ما لديه من نسخ مؤلفاته ودواوينه، وأصيب بضغط الدم ثم بالشلل الذي جعله يعتزل الناس والحياة حتى انتقل إلى جوار ربه في الإسكندرية يوم الاثنين الخامس عشر من كانون الأول / ديسمبر سنة 1958.
Source: ويكيبيدبا،الموسوعة الحرة
Davantage de décès Notales et Célébrités
-
Rajeh El-Khoury
Date de décès27 mai 2022
Journaliste et Editorialiste
En savoir plus
-
Élias Rahbani
Date de décès 4 janvier 2021
Compositeur de Musique et de Chansons
En savoir plus
-
Dr Assaad Rizk
Date de décès11 décembre 2020
Chirurgien Libanais
En savoir plus
-
Ramsay Najjar
Date de décès19 novembre 2020
Expert Publicité et Communication
En savoir plus
-
Mahmoud Yassine
Date de décès14 octobre 2020
Acteur Egyptien
En savoir plus