إلياس سيمون سبع
Date de décès: Samedi, 15 novembre 2025
Nombre de Lecteurs: 26,432
Quarantième
Membres de la famille
Mère
المرحومة سيده يوسف عازار طايع
Frères
إبنا المرحوم جاك سبع: إلياس سبع، وسيمون سبع (في المهجر)
Soeurs
شهيدة سبع أرملة المرحوم أنطون وديع وأولادها: جورج وديع زوجته ربى رزق وعائلتهما، وسيمون وديع زوجته بترا الحاج وعائلتهما
جوزف الترك زوج المرحومة رفقا سبع وبناته: لارا الترك زوجة إيلي مهنّا وأولادهما وعائلاتهم، وتانيا الترك زوجة روجيه مارون وعائلتهما، وسينتيا الترك زوجة جهاد مارون وعائلتهما
Nom des Familles Proches
أعمامه: أولاد المرحوم جرجي سبع وأولادهم وعائلاتهم
أولاد المرحوم جوزف سبع وأولادهم وعائلاتهم
أولاد المرحوم سليم سبع وأولادهم وعائلاتهم
أخواله: أولاد المرحوم جرجي عازار طايع وأولادهم وعائلاتهم
أولاد المرحوم عازار عازار طايع وأولادهم وعائلاتهم
أولاد المرحوم نجيب عازار طايع وأولادهم وعائلاتهم
أولاد المرحوم بطرس عازار طايع وأولادهم وعائلاتهم
أولاد المرحوم بولس عازار طايع وأولادهم وعائلاتهم
وعموم عائلات سبع، عازار طايع، وديع، الترك، رزق، الحاج، مهنّا، مارون وأنسباؤهم في الوطن والمهجر
Notes
في ذكرى مرور أربعين يوماً للراقد على رجاء القيامة المجيدة والحياة الأبدية المأسوف عليه المرحوم.
يقام قداس وجناز لراحة نفسه، يوم الأحد 14 كانون الأول 2025، الساعة الحادية عشرة والنصف قبل الظهر، في كنيسة القديس فوقا، غادير، جونيه.
عائلة الفقيد وأنسباؤها في الوطن والمهجر يدعون الأهل والأصدقاء لمشاركتهم الصلاة لراحة نفسه.
"المسيح قام ... حقاً قام".
لنفسه الراحة ولكم من بعده طول البقاء، صلّوا لأجله.
********************************
شركة باسيل لدفن الموتى، جونيه، صربا: 03/888628 - 03/599087
********************************
بإمكانكم إضاءة شمعة أو كتابة رسالة تعزية، لإعلام أهل الفقيد (ة) أنكم تهتمون وتواسون أحزانهم.
فريق خلود
Vous avez placé une fleur sur la Nécrologie de إلياس سيمون سبع
Placer une fleur sur la Nécrologie de إلياس سيمون سبع indique votre intention de réciter une prière. Merci pour votre visite afin de garder la Mémoire vivante de إلياس سيمون سبع
Vous avez allumé une bougie sur la Nécrologie de إلياس سيمون سبع
Allumer une bougie sur la Nécrologie de إلياس سيمون سبع indique votre intention de réciter une prière. Merci pour votre visite afin de garder la Mémoire vivante de إلياس سيمون سبع
