جورج إبراهيم أنطون
Date de décès: Jeudi, 3 juillet 2025
Nombre de Lecteurs: 28,171
Quarantième
Membres de la famille
Épouse
عفيفة فؤاد عسكريّة
Mère
المرحومة أنطوانيت مناسا
Les enfants
أنطوانيت أنطون زوجة حليم حبيقه وعائلتهما
لارا أنطون زوجة طوني حبشي وعائلتهما
Frères
عيد الحرستاني وعائلته (في المهجر)
فارس الحرستاني وعائلته (في المهجر)
Nom des Familles Proches
أخواله: شربل مناسا وأولاده وعائلاتهم
مباركة حبيب أرملة المرحوم وديع مناسا وأولادها وعائلاتهم
أولاد المرحوم خالد مناسا وعائلاتهم
أولاد المرحوم موريس مناسا وعائلاتهم
أولاد المرحوم الياس مناسا وعائلاتهم
خالاته: أولاد المرحومة ماتيلدا مناسا زوجة المرحوم صليبا العلم وعائلاتهم (في المهجر)
أولاد المرحومة ليندا مناسا زوجة المرحوم جوزف تحومي وعائلاتهم
أولاد المرحومة سيدة مناسا زوجة المرحوم عقل فهد وعائلاتهم
أولاد حميه المرحوم فؤاد عسكريّة وأولادهم وعائلاتهم
وعموم عائلات أنطون، عسكريّة، مناسا، حبيقه، حبشي، الحرستاني، ضوّ، حبيب، فهد، القاعي، فرح، العلم، تحومي، القزّي، شحاده وأنسباؤهم في الوطن والمهجر
Communautés
Notes
في ذكرى مرور أربعين يوماً للراقد على رجاء القيامة المجيدة والحياة الأبدية المأسوف عليه المرحوم.
يقام قداس وجناز لراحة نفسه، يوم السبت 9 آب 2025، الساعة الخامسة بعد الظهر، في كنيسة مار سمعان العامودي، غوسطا، كسروان.
عائلة الفقيد وأنسباؤها في الوطن والمهجر يدعون الأهل والأصدقاء لمشاركتهم الصلاة لراحة نفسه.
تقبل التعازي بعد الجناز، في صالون الكنيسة، لغاية الساعة الثالثة بعد الظهر.
لنفسه الراحة ولكم من بعده طول البقاء، صلّوا لأجله.
********************************
محلات أبو شبكة لدفن الموتى، جونيه: 09/930091 - 03/660400
********************************
بإمكانكم إضاءة شمعة أو كتابة رسالة تعزية، لإعلام أهل الفقيد (ة) أنكم تهتمون وتواسون أحزانهم.
فريق خلود
Vous avez placé une fleur sur la Nécrologie de جورج إبراهيم أنطون
Placer une fleur sur la Nécrologie de جورج إبراهيم أنطون indique votre intention de réciter une prière. Merci pour votre visite afin de garder la Mémoire vivante de جورج إبراهيم أنطون
Vous avez allumé une bougie sur la Nécrologie de جورج إبراهيم أنطون
Allumer une bougie sur la Nécrologie de جورج إبراهيم أنطون indique votre intention de réciter une prière. Merci pour votre visite afin de garder la Mémoire vivante de جورج إبراهيم أنطون
