حبيب نقولا رميلي
Date of death: Sunday, 6 April 2025
Number of Readers: 30,465
40-Day Commemoration
DateSunday, 25 May 2025
Time11:00 am
Placeكنيسة النبي إيليا للروم الأرثوذكس، نيحا، زحلة
Get DirectionsCondolences
FromSunday, 25 May 2025
TillSunday, 25 May 2025
Time10:00 am till 05:00 pm
Placeكنيسة النبي إيليا للروم الأرثوذكس، نيحا، زحلة
Get DirectionsRelatives
Wife
جانيت جرجس أسعد النجّار
Mother
المرحومة وديعة النجّار
Children
إلياس رميلي زوجته دوللي الفخري وعائلتهما
ريتا رميلي زوجة جان الصقر وعائلتهما
أميمة رميلي
رولا رميلي زوجة نصّار الفخري وعائلتهما
عبير رميلي
Brothers
أولاد المرحوم مخايل رميلي وعائلاتهم
أولاد المرحوم حنّا رميلي وعائلاتهم
أولاد المرحوم راجي رميلي وعائلاتهم
Sisters
أولاد المرحومة سعدى رميلي زوجة المرحوم يوسف شحادة وعائلاتهم
أولاد المرحومة نظيرة رميلي زوجة المرحوم حنّا مخّول رميلي وعائلاتهم
Related Family
وعموم عائلات رميلي، النجّار، الفخري، الصقر، يرفاند، المعلوف، شحادة وعموم عائلات نيحا، زحلة وأنسباؤهم في الوطن والمهجر
Notes
في ذكرى مرور أربعين يوماً للراقد على رجاء القيامة المجيدة والحياة الأبدية المأسوف عليه المرحوم.
يقام قداس وجناز لراحة نفسه، يوم الأحد 25 أيار 2025، الساعة الحادية عشرة قبل الظهر، في كنيسة النبي إيليا للروم الأرثوذكس، نيحا، زحلة.
عائلة الفقيد وأنسباؤها في الوطن والمهجر يدعون الأهل والأصدقاء لمشاركتهم الصلاة لراحة نفسه.
تقبل التعازي قبل الجناز وبعده، في صالون الكنيسة، إبتداءً من الساعة العاشرة صباحاً ولغاية الساعة الخامسة بعد الظهر.
لنفسه الراحة ولكم من بعده طول البقاء، صلّوا لأجله.
********************************
جان سعادة وجوزف مينا، لوازم دفن الموتى، زحلة، المعلقة: 03/065877
********************************
بإمكانكم إضاءة شمعة أو كتابة رسالة تعزية، لإعلام أهل الفقيد (ة) أنكم تهتمون وتواسون أحزانهم.
فريق خلود
You have placed a flower on حبيب نقولا رميلي’s obituary
Placing a flower for حبيب نقولا رميلي indicates your intention to say a prayer. Thank you for visiting حبيب نقولا رميلي’s obituary and keeping the memory alive.
You have lit a candle on حبيب نقولا رميلي’s obituary
Lighting a candle for حبيب نقولا رميلي indicates your intention to say a prayer. Thank you for visiting حبيب نقولا رميلي’s obituary and keeping the memory alive.
