ماري جرجس عبد المسيح
Date of death: Wednesday, 14 May 2025
Number of Readers: 29,624
1-Week Commemoration
Relatives
Husband
المرحوم توفيق سليم حريقة
Mother
المرحومة حسيبة المعلّم
Children
المهندس سليم حريقة زوجته نسرين الرياشي وعائلتهما
جوزف حريقة زوجته إليسا سرّوع وعائلتهما
ريتا حريقة زوجة Christophe Aupaix وعائلتهما
Brothers
أولاد المرحوم أنطوان عبد المسيح وعائلاتهم
وفاء كرم أرملة المرحوم ميشال عبد المسيح وعائلتها
جوزف عبد المسيح زوجته نجوى مخّول وعائلتهما (في المهجر)
Sisters
هيلانة عبد المسيح أرملة المرحوم أنيس ندّور وعائلتها
تيريز عبد المسيح أرملة المرحوم أنطوان عبد المسيح وعائلتها
روز عبد المسيح أرملة المرحوم جوزف أبو زيد وعائلتها
ليلى عبد المسيح زوجة جورج المعلّم وعائلتهما (في المهجر)
Related Family
سلفها: أولاد المرحوم وديع حريقة وعائلاتهم
إبنة حميها: أولاد المرحومة حفيظة حريقة زوجة المرحوم جرجس جهشان وعائلاتهم
وعموم عائلات عبد المسيح، حريقة، المعلّم، الرياشي، سرّوع، Aupaix، تنوري، كرم، مخّول، ندّور، أبو زيد، الراسي، جهشان وأنسباؤهم في الوطن والمهجر
Notes
في ذكرى مرور إسبوع للراقدة على رجاء القيامة المجيدة والحياة الأبدية المأسوف عليها المرحومة.
يقام قداس وجناز لراحة نفسها، يوم السبت 24 أيار 2025، الساعة الخامسة بعد الظهر، في كنيسة مار إلياس، حوش الأمراء، زحلة.
عائلة الفقيدة وأنسباؤها في الوطن والمهجر يدعون الأهل والأصدقاء لمشاركتهم الصلاة لراحة نفسها.
تقبل التعازي بعد الجناز مباشرةً في الكنيسة.
"المسيح قام ... حقاً قام".
لنفسها الراحة ولكم من بعدها طول البقاء، صلّوا لأجلها.
********************************
جان سعادة وجوزف مينا، لوازم دفن الموتى، زحلة، المعلقة: 03/065877
********************************
بإمكانكم إضاءة شمعة أو كتابة رسالة تعزية، لإعلام أهل الفقيد (ة) أنكم تهتمون وتواسون أحزانهم.
فريق خلود
You have placed a flower on ماري جرجس عبد المسيح’s obituary
Placing a flower for ماري جرجس عبد المسيح indicates your intention to say a prayer. Thank you for visiting ماري جرجس عبد المسيح’s obituary and keeping the memory alive.
You have lit a candle on ماري جرجس عبد المسيح’s obituary
Lighting a candle for ماري جرجس عبد المسيح indicates your intention to say a prayer. Thank you for visiting ماري جرجس عبد المسيح’s obituary and keeping the memory alive.
