جورجيت إبراهيم مخّول إبراهيم
Date de décès: Lundi, 13 janvier 2025
Nombre de Lecteurs: 14,172
Quarantième
DateSamedi, 15 mars 2025
Heure15:00
Lieuكنيسة الملاك ميخائيل للروم الأرثوذكس، أبلح، زحلة
Obtenir la DirectionMembres de la famille
Époux
إبراهيم الراعي
Mère
المرحومة زكية موسى يعقوب
Les enfants
طوني الراعي زوجته إبتسام الأشهب وعائلتهما
نورما الريشان أرملة المرحوم مروان الراعي وعائلتهما
شارلوت الراعي زوجة المهندس طوني أبو فيصل وعائلتهما
فيفيان الراعي زوجة المهندس كريستيان روش وعائلتهما
ليليان الراعي زوجة العميد المتقاعد جورج موسى وعائلتهما
إبن المرحومة ميراي الراعي: إيليو الغاوي
Frères
جوزفين إبراهيم أرملة المرحوم ميشال إبراهيم وعائلتها
المرحوم جورج إبراهيم
ضومط إبراهيم زوجته ساميا حكيم وعائلتهما
غازي إبراهيم زوجته زيلكي شومان وعائلتهما (في المهجر)
أنطوان إبراهيم زوجته ريتا القارح وعائلتهما
جوني إبراهيم زوجته غادة مشلب وعائلتهما (في المهجر)
جوزف إبراهيم زوجته إيلان الحشّاش وعائلتهما
Nom des Familles Proches
أسلافها: يمنى موسى أرملة المرحوم أديب الراعي وعائلتها
أولاد المرحوم حنّا الراعي وعائلاتهم
إيفون حنّا أرملة المرحوم جورج الراعي وعائلتها
إبنتا حميها: المرحومة أديبة الراعي
عفيفة الراعي أرملة المرحوم يعقوب قيبل وعائلتها (في المهجر)
وعموم عائلات إبراهيم، الراعي، يعقوب، الأشهب، الريشان، أبو فيصل، روش، موسى، الغاوي، العبسي، حكيم، شومان، القارح، مشلب، الحشّاش، حنّا، قيبل وعموم عائلات رماح، عكار والنهرية، عكار وأبلح، زحلة وأنسباؤهم في الوطن والمهجر
Communautés
Notes
في ذكرى مرور أربعين يوماً للراقدة على رجاء القيامة المجيدة والحياة الأبدية المأسوف عليها المرحومة.
يقام قداس وجناز لراحة نفسها، يوم السبت 15 آذار 2025، الساعة الثالثة بعد الظهر، في كنيسة الملاك ميخائيل للروم الأرثوذكس، أبلح، زحلة.
عائلة الفقيدة وأنسباؤها في الوطن والمهجر يدعون الأهل والأصدقاء لمشاركتهم الصلاة لراحة نفسها.
تقبل التعازي بعد الجناز مباشرةً في الكنيسة.
"المسيح قام ... حقاً قام".
لنفسها الراحة ولكم من بعدها طول البقاء، صلّوا لأجلها.
********************************
جان سعادة وجوزف مينا، لوازم دفن الموتى، زحلة، المعلقة: 03/065877
********************************
بإمكانكم إضاءة شمعة أو كتابة رسالة تعزية، لإعلام أهل الفقيد (ة) أنكم تهتمون وتواسون أحزانهم.