إليانا موريس القندلفت
Date of death: Monday, 29 January 2024
Number of Readers: 2,980
Yearly Commemoration
DateSunday, 26 January 2025
Time10:00 am
Placeكنيسة مار إلياس للموارنة، تعلبايا، جلالا، زحلة
Get DirectionsRelatives
Husband
بشارة موريس ليشاع
Mother
المرحومة ديبة مصوّر
Children
بشير ليشاع
بشرى ليشاع (عريف في الجيش اللبناني)
ميشا ليشاع
رشا ليشاع
شيرين ليشاع
Brothers
هيغانوش أرملة المرحوم نبيل القندلفت وأولادها
هيريب أرملة المرحوم روبير القندلفت وأولادها
أوليفيا أرملة المرحوم جوزف القندلفت وأولادها (في المهجر)
Related Family
حماها: موريس بشارة ليشاع
سلفاها: حنّا ليشاع زوجته أمال الجردي وعائلتهما
بيار ليشاع
إبنة حميها: كاتيا ليشاع زوجة شارل الصيّاح وعائلتهما
عما زوجها: جوليا إبراهيم أرملة المرحوم ليشاع ليشاع وأولادها
أولاد المرحوم جان ليشاع وعائلاتهم
عمة زوجها: جولييت ليشاع زوجة ميشال صوان وعائلتهما (في المهجر)
وعموم عائلات القندلفت، ليشاع، مصوّر، الجردي، الصيّاح، إبراهيم، ساروفيم، صوان وعموم عائلات تعلبايا وأنسباؤهم في الوطن والمهجر
Notes
في ذكرى مرور سنة للراقدة على رجاء القيامة المجيدة والحياة الأبدية المأسوف عليها المرحومة.
يقام قداس وجناز لراحة نفسها، يوم الأحد 26 كانون الثاني 2025، الساعة العاشرة صباحاً، في كنيسة مار إلياس للموارنة، تعلبايا، جلالا، زحلة.
عائلة الفقيدة وأنسباؤها في الوطن والمهجر يدعون الأهل والأصدقاء لمشاركتهم الصلاة لراحة نفسها.
تقبل التعازي بعد الجناز مباشرةً في الكنيسة.
"المسيح قام ... حقاً قام".
لنفسها الراحة ولكم من بعدها طول البقاء، صلّوا لأجلها.
********************************
جان سعادة وجوزف مينا، لوازم دفن الموتى، زحلة، المعلقة: 03/065877
********************************
بإمكانكم إضاءة شمعة أو كتابة رسالة تعزية، لإعلام أهل الفقيد (ة) أنكم تهتمون وتواسون أحزانهم.
فريق خلود
You have placed a flower on إليانا موريس القندلفت’s obituary
Placing a flower for إليانا موريس القندلفت indicates your intention to say a prayer. Thank you for visiting إليانا موريس القندلفت’s obituary and keeping the memory alive.
You have lit a candle on إليانا موريس القندلفت’s obituary
Lighting a candle for إليانا موريس القندلفت indicates your intention to say a prayer. Thank you for visiting إليانا موريس القندلفت’s obituary and keeping the memory alive.
