close

الدكتور يوسف عبدو الحلو

Date de décès: Samedi, 27 août 2022

Nombre de Lecteurs: 8,099

Membres de la famille

Frères

المهندس إلياس الحلو

Soeurs

ماري تيريز الحلو زوجة أنطوان الهاشم وأولادهما وعائلاتهم
الدكتورة جاندارك الحلو
جوزفين الحلو وأولادها وعائلاتهم (في المهجر)
تيريز الحلو
ألماز الحلو زوجة فرنسوا ماير وعائلتهما (في المهجر)

Nom des Familles Proches

وعائلات الحلو، اسطفان، الهاشم، Meyer، نيزيان، لبّس Synnott Demers وعموم عائلات الحازمية وأنسباؤهم في الوطن والمهجر ينعون إليكم بمزيد من الأسى فقيدهم الغالي المأسوف عليه المرحوم

Funérailles

DateMardi, 30 août 2022

Heure16:00

Lieuكنيسة مار روكز، الحازمية

Obtenir la Direction

Condoléances

DeMardi, 30 août 2022

Jusqu'àMardi, 30 août 2022

Heure12:00 jusqu'à 12:00

Lieuتعتذر العائلة عن تقبل التعازي بسبب الظروف الراهنة

Notes

"أنا هو القيامة والحق والحياة، من آمن بي وإن مات فسيحيا".
الراقد على رجاء القيامة المجيدة والحياة الأبدية يوم السبت 27 آب 2022 مزوداً بالأسرار الإلهية.
يحتفل بالصلاة لراحة نفسه يوم الثلثاء 30 آب 2022، الساعة الرابعة بعد الظهرـ في كنيسة مار روكز، الحازمية.
إيماناً بتعاليم الكنيسة، وحفاظاً على السلامة العامة، وبسبب الأوضاع الراهنة وتماشياً مع الإجراءات المتخذة، تعتذر العائلة عن قيام مراسم التعازي، وتشكر العائلة كل من سيشاركها الصلاة من منزله بدل الحضور، راجية الله أن لا يصيبكم مكروهاً.
تتقبل العائلة التعازي على الأرقام التالية، أو على مواقع التواصل الإجتماعي:
المهندس إلياس الحلو: 05/451639
ماري تيريز الحلو الهاشم: 03/764617
الدكتورة جاندارك الحلو: 03/652694
تيريز الحلو: 03/915361
ألماز الحلو ماير: 03767 746 303 1+ Whatsapp
جوزفين: jo.helou@gmail.com
"المسيح قام ... حقاً قام".
لنفسه الراحة ولكم من بعده طول البقاء، صلّوا لأجله.
الرجاء إبدال الأكاليل بالتبرع للكنيسة.

********************************
شركة دعيبس للمأتم ، الحازمية: 05/456388 - 03/475222
********************************
بسبب الأوضاع الراهنة وتماشياً مع الإجراءات المتخذة، بإمكانكم إضاءة شمعة أو كتابة رسالة تعزية، لإعلام أهل الفقيد (ة) أنكم تهتمون وتواسون أحزانهم.
فريق خلود

Message de Condoléances

Aucun message, soyez le premier à laisser un message

Envoyer un message à الدكتور يوسف عبدو الحلو

d'abord