أماليا سمعان القصيفي
Date de décès: Mardi, 4 février 2020
Nombre de Lecteurs: 3,802
Commémoration Annuelle
DateVendredi, 4 février 2022
Heure12:00
Lieuغير متوفر
Membres de la famille
Époux
المرحوم عسّاف جرجورة نهرا
Les enfants
بولس نهرا زوجته جانيت مارون وعائلتهما
بطرس نهرا زوجته مارغو القصيفي وأولادهما وعائلاتهم
ماري نهرا أرملة المرحوم وديع يوسف صفير وأولادها وعائلاتهم
مارغو نهرا أرملة المرحوم نبيل يوسف صفير وأولادها وعائلاتهم
مارلين القصيفي
سعاد نهرا زوجة أواديس جيفاليان وعائلتهما
سلام نهرا زوجة عادل مارون وأولادهما وعائلاتهم (في المهجر)
برناديت نهرا زوجة شفيق بولس وعائلتهما (في المهجر)
Frères
إيفات أبي فرام أرملة المرحوم نصر القصيفي وأولادها وعائلاتهم
يوسف القصيفي زوجته المرحومة شفيقة نصر وأولاده وعائلاتهم
تيريز الحايك أرملة المرحوم جورج القصيفي وأولادها وعائلاتهم
Soeurs
أولاد المرحومة ديبة القصيفي زوجة المرحوم طانيوس أبي خليل وعائلاتهم
أولاد المرحومة ماري القصيفي زوجة المرحوم يوسف صفير وعائلاتهم
إميلي القصيفي زوجة جبرايل القصيفي وأولادهما وعائلاتهم
ناهية القصيفي أرملة المرحوم جرجس رميا وأولادها وعائلاتهم
نبيهة القصيفي زوجة جورج عبدو نصر وأولادهما وعائلاتهم
Nom des Familles Proches
وعائلات القصيفي، نهرا، فرح، مارون، صفير، جيفاليان، بولس، أبي فرام، نصر، الحايك، أبي خليل، رميا، مفلح، عبدالله وعموم عائلات جبيل وأنسباؤهم في الوطن والمهجر
Notes
تصادف يوم الجمعة 4 شباط ذكرى مرور سنتين على وفاة الفقيدة الغالية المرحومة.
ندعو الأهل والأصدقاء وكل من عرفها وأحبها أن يذكروها في صلواتهم.
********************************
بسبب الأوضاع الراهنة وتماشياً مع الإجراءات المتخذة، بإمكانكم إضاءة شمعة أو كتابة رسالة تعزية، لإعلام أهل الفقيد (ة) أنكم تهتمون وتواسون أحزانهم.
فريق خلود
Vous avez placé une fleur sur la Nécrologie de أماليا سمعان القصيفي
Placer une fleur sur la Nécrologie de أماليا سمعان القصيفي indique votre intention de réciter une prière. Merci pour votre visite afin de garder la Mémoire vivante de أماليا سمعان القصيفي
Vous avez allumé une bougie sur la Nécrologie de أماليا سمعان القصيفي
Allumer une bougie sur la Nécrologie de أماليا سمعان القصيفي indique votre intention de réciter une prière. Merci pour votre visite afin de garder la Mémoire vivante de أماليا سمعان القصيفي
