رينيه عبده صهيون
Date de décès: Mercredi, 17 mars 2021
Nombre de Lecteurs: 164,533
Membres de la famille
Époux
المرحوم سليمان فيليب البستاني
Les enfants
المحامي فيليب البستاني زوجته البروفسور لارا وجيه كرم وأولادهما: ألكسندرا، ألليغرا وادريان سليمان
المحامية ريم البستاني
ريتا البستاني
Frères
ميشال عبده صهيون وعائلته
Soeurs
عائلة المرحومة لور عبده صهيون
إيميه عبده صهيون وعائلتها
Nom des Familles Proches
بنات حميها: عائلة المرحومة سميرة فيليب البستاني
عائلة المرحومة نهى فيليب البستاني (في المهجر)
عائلة المرحومة نجوى فيليب البستاني (في المهجر)
وعموم عائلات صهيون، البستاني، صعب، كرم، نجيم، فغالي، روكز نعمه، دحروج، فرج الله، طنب، لابيه، مخّول وعموم عائلات بعبدا والدبية وأنسباؤهم في الوطن والمهجر ينعون إليكم بمزيد من الرجاء والقيامة فقيدتهم الغالية المرحومة
Funérailles
Condoléances
DeDimanche, 21 mars 2021
Jusqu'àDimanche, 21 mars 2021
Heure12:00 jusqu'à 12:00
Lieuتعتذر العائلة عن تقبل التعازي بسبب الظروف الراهنة
Communautés
Notes
المنتقلة الى رحمته تعالى يوم الأربعاء 17 آذار 2021.
يحتفل بالصلاة لراحة نفسها يوم الأحد 21 الجاري، الساعة الثانية عشرة والنصف ظهراً، في كنيسة مار مارون، الجميزة، ثم توارى الثرى في مدافن العائلة، الدبية.
إيماناً بتعاليم الكنيسة، وحفاظاً على السلامة العامة، وبسبب الأوضاع الراهنة وتماشياً مع الإجراءات المتخذة، تعتذر العائلة عن قيام مراسم التعازي، راجية الله أن لا يصيبكم مكروهاً، وتشكر العائلة كل من سيشاركها الصلاة من منزله بدل الحضور.
تتقبل العائلة التعازي على الرقام التالي:
0096170103265
********************************
بسبب الأوضاع الراهنة وتماشياً مع الإجراءات المتخذة، بإمكانكم إضاءة شمعة أو كتابة رسالة تعزية، لإعلام أهل الفقيد أنكم تهتمون وتواسون أحزانهم.
فريق خلود
Vous avez placé une fleur sur la Nécrologie de رينيه عبده صهيون
Placer une fleur sur la Nécrologie de رينيه عبده صهيون indique votre intention de réciter une prière. Merci pour votre visite afin de garder la Mémoire vivante de رينيه عبده صهيون
Vous avez allumé une bougie sur la Nécrologie de رينيه عبده صهيون
Allumer une bougie sur la Nécrologie de رينيه عبده صهيون indique votre intention de réciter une prière. Merci pour votre visite afin de garder la Mémoire vivante de رينيه عبده صهيون
