ليلى فيكتور صوما
Date of death: Saturday, 20 June 2020
Number of Readers: 247,298
Relatives
Husband
ريمون نخله عنيد
Children
إدغار عنيد زوجته ماري وداد حديفه وإبنهما: ساشا
كريستيان عنيد زوجته مي طنبه وأولادهما: باتريك زوجته دومينيك كيروز، دومينيك زوجة إيليو جيربيتزوف، وناتالي
Brothers
الأميرة أليس أرملة الأمير فايز شهاب وأولادها
رينيه أرملة إيلي منسى وأولادها
عائلة المرحوم إدوار صوما
Related Family
وعموم عائلات عنيد، صوما، تيّان، حديفه، طنبه، كيروز، جيربيتزوف، شهاب، منسى وأنسباؤهم في الوطن والمهجر ينعون إليكم بمزيد من الحزن والأسى فقيدتهم الغالية المأسوف عليها المرحومة
Funeral
DateSaturday, 20 June 2020
Time12:00 pm
Placeبحضور العائلة
Condolences
FromSaturday, 20 June 2020
TillSaturday, 20 June 2020
Time12:00 pm till 12:00 pm
Placeتعتذر العائلة عن تقبل التعازي بسبب الظروف الراهنة
Notes
المنتقلة الى رحمته تعالى يوم السبت 20 حزيران 2020 متممة واجباتها الدينية.
بسبب الأوضاع الراهنة، تعتذر العائلة عن قيام مراسم التعازي، راجية الله أن لا يصيبكم مكروهاً، وتشكر العائلة كل من سيشاركها الصلاة من منزله بدل الحضور.
صلّوا لأجلها.
للتعزية الرجاء الإتصال على الأرقام التالية:
إدغار: 03/746151
كريستيان: 03/515604
-------------------------------------------------
بمزيد من الحزن والأسى ينعي الصليب الأحمر اللبناني سيدة رائدة في العمل الإنساني المرحومة
ليلى فيكتور صوما
مسؤولة عن قسم الإسعاف والطوارئ سابقاً
عضو سابق في اللجنة المركزية
حائزة على وسام فلورانس نايتنغايل (1983)
ويتقدم من عائلتها بأحر التعازي القلبية، ويسأل الله أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته، ويلهم عائلتها ومحبيها الصبر والسلوان.
********************************
بسبب الحجر المنزلي الإلزامي يمكن الإستعاضة عن ذلك بإضاءة شمعة أو كتابة رسالة تعزية، لإعلام أهل الفقيد (ة) أننا نهتم ونواسي حزنهم.
فريق خلود
You have placed a flower on ليلى فيكتور صوما’s obituary
Placing a flower for ليلى فيكتور صوما indicates your intention to say a prayer. Thank you for visiting ليلى فيكتور صوما’s obituary and keeping the memory alive.
You have lit a candle on ليلى فيكتور صوما’s obituary
Lighting a candle for ليلى فيكتور صوما indicates your intention to say a prayer. Thank you for visiting ليلى فيكتور صوما’s obituary and keeping the memory alive.
