جوزفين نجيب البايع
Date de décès: Jeudi, 9 janvier 2020
Nombre de Lecteurs: 174,420
Membres de la famille
Époux
المرحوم إتيان بيار طبيب
Les enfants
بيار طبيب وزوجته مهى الخوري وعائلتهما
آنيت طبيب
باولا طبيب زوجة أنطوان إلياس وعائلتهما
أحفادها: إتيان طبيب
مورييل طبيب
سيلين إلياس
Frères
فؤاد البايع وعائلته (في المهجر)
نعيم البايع وعائلته (في المهجر)
أولاد المرحوم حليم البايع وعائلاتهم
أولاد المرحوم الدكتور دافيد البايع وعائلاتهم
Soeurs
أولاد المرحومة سلام البايع أرملة المرحوم هنري عبّود وعائلاتهم
أولاد المرحومة سعاد البايع أرملة المرحوم الشيخ بطرس إغناطيوس معوّض وعائلاتهم
أولاد المرحومة تيريز البايع أرملة المرحوم جميل البايع وعائلاتهم
Nom des Familles Proches
وعائلات البايع، طبيب، الخوري، إلياس، عبّود، معوّض وأنسباؤهم ينعون إليكم فقيدتهم المرحومة
Funérailles
DateDimanche, 12 janvier 2020
Heure13:00
Lieuكاتدرائية الملاك روفائيل للكلدان، بعبدا، برازيليا
Obtenir la DirectionCondoléances
DeDimanche, 12 janvier 2020
Jusqu'àDimanche, 12 janvier 2020
Heure11:30 jusqu'à 13:00
Lieuكاتدرائية الملاك روفائيل للكلدان، بعبدا، برازيليا
Obtenir la DirectionDeLundi, 13 janvier 2020
Jusqu'àLundi, 13 janvier 2020
Heure11:00 jusqu'à 18:00
Lieuكاتدرائية الملاك روفائيل للكلدان، بعبدا، برازيليا
Obtenir la Direction
Notes
يحتفل بالصلاة لراحة نفسها عند الساعة الواحدة من بعد ظهر يوم الأحد 12 كانون الثاني 2020، في كاتدرائية الملاك روفائيل للكلدان، بعبدا، برازيليا، ثم توارى الثرى في مدافن العائلة في الفنار.
تقبل التعازي قبل الدفن في صالون الكاتدرائية، إبتداءً من الساعة الحادية عشرة والنصف قبل الظهر، ويوم الإثنين 13الجاري، في صالون الكاتدرائية، إبتداءً من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر لغاية السادسة مساءً.
Vous avez placé une fleur sur la Nécrologie de جوزفين نجيب البايع
Placer une fleur sur la Nécrologie de جوزفين نجيب البايع indique votre intention de réciter une prière. Merci pour votre visite afin de garder la Mémoire vivante de جوزفين نجيب البايع
Vous avez allumé une bougie sur la Nécrologie de جوزفين نجيب البايع
Allumer une bougie sur la Nécrologie de جوزفين نجيب البايع indique votre intention de réciter une prière. Merci pour votre visite afin de garder la Mémoire vivante de جوزفين نجيب البايع
