الأميرة عائدة خليل أبي اللمع
Date de décès: Mardi, 1 octobre 2019
Nombre de Lecteurs: 89,709
Membres de la famille
Époux
المرحوم فرنسوا فرحات
Les enfants
إيلي فرحات وزوجته مارلين عبدالنور
روزيت فرحات
ريموند فرحات
أحفادها: الدكتور فرنسوا وزوجته نيللي فاخوري
ميريام زوجة شربل صابر وعائلتها
الدكتورة ريا فرحات
روي فرحات
Frères
الأمير سمير أبي اللمع
Soeurs
الأميرة إيفيت أبي اللمع أرملة المرحوم موريس الحشيمي وعائلتها
الأميرة ليلى أبي اللمع أرملة المرحوم جوزف دحداح وعائلتها
عائلة المرحومة الأميرة رينيه أبي اللمع زوجة المرحوم هنري سيروبيان
Nom des Familles Proches
إبنة حماها: حنينة أرملة المرحوم روفائيل منسى وعائلتها
وعموم عائلات أبي اللمع، فرحات، عبدالنور، فاخوري، صابر، الحشيمي، دحداح، سيروبيان، منسى، صالحة وأنسباؤهم في الوطن والمهجر ينعون إليكم بمزيد من الحزن والأسى فقيدتهم الغالية المأسوف عليها المرحومة
Funérailles
DateJeudi, 3 octobre 2019
Heure11:30
Lieuمطرانية الروم الملكيين الكاثوليك، طريق الشام
Obtenir la DirectionBurial
DateJeudi, 3 octobre 2019
Heure14:00
Lieuكاتدرائية القديس توما للروم الملكيين الكاثوليك، صور
Obtenir la DirectionCondoléances
DeJeudi, 3 octobre 2019
Jusqu'àJeudi, 3 octobre 2019
Heure10:00 jusqu'à 11:30
Lieuمطرانية الروم الملكيين الكاثوليك، طريق الشام
Obtenir la DirectionDeVendredi, 4 octobre 2019
Jusqu'àSamedi, 5 octobre 2019
Heure11:00 jusqu'à 18:00
Lieuمطرانية الروم الملكيين الكاثوليك، طريق الشام
Obtenir la DirectionNotes
المنتقلة الى رحمته تعالى يوم الثلثاء أول تشرين الأول 2019 متممة واجباتها الدينية.
يحتفل بالصلاة لراحة نفسها الساعة الحادية عشرة والنصف من قبل ظهر يوم الخميس 3 الجاري، في مطرانية الروم الملكيين الكاثوليك، طريق الشام، ثم ينقل جثمانها إلى مسقط رأسها صور، حيث تقام صلاة وضع البخور لراحة نفسها، في كاتدرائية القديس توما للروم الملكيين الكاثوليك، صور، حيث توارى الثرى في مدفن العائلة.
تقبل التعازي يوم الخميس 3 الجاري، قبل الصلاة في صالون مطرانية الروم الملكيين الكاثوليك، طريق الشام، إبتداءً من الساعة العاشرة صباحاً، ويومي الجمعة والسبت 4 و5 تشرين الأول 2019، في صالون مطرانية الروم الملكيين الكاثوليك، طريق الشام، إبتداءً من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر ولغاية الساعة السادسة مساءً.
الرجاء إبدال الأكاليل بالتبرع للكنيسة وإعتبار هذه النشرة إشعاراً خاصاً.