مصطفى أسعد أيوب
Date de décès: Mercredi, 21 novembre 2018
Nombre de Lecteurs: 75,620
Membres de la famille
Les enfants
علي أيوب
حفيظ أيوب
حسين أيوب (عميد متقاعد في الجيش اللبناني)
سميح أيوب
أسعد أيوب (رائد متقاعد في قوى الأمن الداخلي)
صبحي أيوب (عميد في الجيش اللبناني)
سهيل أيوب
ليندا أيوب زوجها علي أيوب
منى أيوب زوجها حمدان خير الدين
الصيدلي رجاء أيوب زوجها كمال الخطيب
نوال أيوب زوجها حيدر هاشم
Frères
المرحوم الحاج محمد أسعد أيوب
الحاج حسن أسعد أيوب
Désignation
أبو علي
Nom des Familles Proches
"سبحان الحي الذي لا يموت"
"يا أيتها النفس المطمئنة إرجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي".
صدق الله العلي العظيم.
إنتقل الى رحمة الله تعالى المأسوف عليه المرحوم.
الآسفون: آل أيوب, خير الدين, هاشم، الخطيب وأنسباؤهم.
Funérailles
DateJeudi, 22 novembre 2018
Heure14:00
Lieuجبانة بلدة بوداي
Condoléances
DeVendredi, 23 novembre 2018
Jusqu'àSamedi, 24 novembre 2018
Heure12:00 jusqu'à 18:00
Lieuمنزل الفقيد في بلدة بوداي، بعلبك
DeLundi, 26 novembre 2018
Jusqu'àLundi, 26 novembre 2018
Heure15:00 jusqu'à 18:00
Lieuجمعية التخصص والتوجيه العلمي، الرملة البيضاء
Obtenir la DirectionDeMardi, 27 novembre 2018
Jusqu'àJeudi, 29 novembre 2018
Heure12:00 jusqu'à 18:00
Lieuمنزل الفقيد في دوحة الحص
Notes
يصلى على جثمانه الطاهر ويدفن في جبانة بلدة بوداي، بعلبك، في تمام الساعة الثانية بعد ظهر يوم الخميس 22 تشرين الثاني 2018.
تقبل التعازي قبل الدفن وبعده، ويومي الجمعة والسبت 23 و24 تشرين الثاني، في منزل الفقيد في بلدة بوداي، بعلبك.
ويوم الإثنين 26 الجاري، في جمعية التخصص والتوجيه العلمي، الرملة البيضاء، من الساعة الثالثة بعد الظهر ولغاية الساعة السادسة مساءً.
وأيام الثلثاء والأربعاء والخميس 27 و28 و29 الجاري، في منزل الفقيد في دوحة الحص، قرب مدرسة فينكس.
Vous avez placé une fleur sur la Nécrologie de مصطفى أسعد أيوب
Placer une fleur sur la Nécrologie de مصطفى أسعد أيوب indique votre intention de réciter une prière. Merci pour votre visite afin de garder la Mémoire vivante de مصطفى أسعد أيوب
Vous avez allumé une bougie sur la Nécrologie de مصطفى أسعد أيوب
Allumer une bougie sur la Nécrologie de مصطفى أسعد أيوب indique votre intention de réciter une prière. Merci pour votre visite afin de garder la Mémoire vivante de مصطفى أسعد أيوب
