الأرشمندريت القاضي الكنسي الدكتور إلياس أسعد رحّال
Date de décès: Mardi, 21 janvier 2020
Nombre de Lecteurs: 267,138
Membres de la famille
Frères
كرم رحّال وزوجته المرحومة جورجيت طعمه وأولاده
جورج رحّال وزوجته نجاة فرحات وأولادهما
سمير رحّال وزوجته المرحومة ناديا غانم وأولاده
جوزف رحّال وزوجته المرحومة كلوديت رحّال وأولاده
Soeurs
أولاد المرحومة جورجيت شكيب عيد
أولاد المرحومة تيريز إلياس غانم
سعاد رحّال زوجة سليمان مراد وأولادهما
ميرا رحّال أرملة المرحوم جوزف الطويل وأولادها
Nom des Familles Proches
المطران جورج بقعوني متروبوليت بيروت وجبيل للروم الملكيين الكاثوليك
وعموم كهنة الأبرشية
الندوة اللبنانية للحفاظ على البيئة
رابطة آل رحّال وأبو رحّال في الوطن والمهجر
وعائلات رحّال، أبو رحّال، طعمه، فرحات، غانم، عيد، مراد، الطويل وأنسباؤهم ينعون إليكم فقيدهم المرحوم
Funérailles
DateJeudi, 23 janvier 2020
Heure15:00
Lieuمطرانية الروم الملكيين الكاثوليك، طريق الشام
Obtenir la DirectionCondoléances
DeJeudi, 23 janvier 2020
Jusqu'àJeudi, 23 janvier 2020
Heure11:00 jusqu'à 15:00
Lieuمطرانية الروم الملكيين الكاثوليك، طريق الشام
Obtenir la DirectionDeVendredi, 24 janvier 2020
Jusqu'àVendredi, 24 janvier 2020
Heure11:00 jusqu'à 18:00
Lieuمطرانية الروم الملكيين الكاثوليك، طريق الشام
Obtenir la DirectionNotes
يحتفل بالصلاة لراحة نفسه في تمام الساعة االثالثة من بعد ظهر يوم الخميس 23 كانون الثاني 2020، في مطرانية الروم الملكيين الكاثوليك، طريق الشام.
تقبل التعازي قبل الدفن في صالون المطرانية، إبتداءً من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر، ويوم الجمعة 24 الجاري، في صالون مطرانية الروم الملكيين الكاثوليك، طريق الشام، إبتداءً من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر حتى السادسة مساءً.
---------------------------------------------------
المحامي وديع المعلوف وعائلته وأهلوه ومعاونوه
ينعون بكثير من الحزن والأسى المرحوم
الأرشمنديت القاضي الكنسي الدكتور إلياس أسعد رحّال
وقد خسروا بارتحاله الصراحة السمحاء والعلم الوافر الذي أغدقه في مؤلفاته الأربعة المطبوعة: "فسخ الزواج لصالح الإيمان والإنسان" – "كنيسة الروم الملكيين الكاثوليك – نشأتها وموقعها المسكوني" – "الحب الزواجي في أبعاده البيوكيميائية واللاهوتية والقانونية " – "خير الزوجين، ثورة لاهوتية قانونية في مؤسسة الزواج". وقد أحسن فيها إستثمار وزناته الإنجيلية بحيث أصبحت مرجعاً في علوم الدين والقانون والإجتماع، طيّب الله ثراه وأكثر من أمثاله في خدمة الفكر الكنسي، وألهم ذويه وأصدقاءه الصبر والسلوان.