أنطوان حبيب ميلان
Date de décès: Samedi, 13 avril 2024
Nombre de Lecteurs: 4,432
Membres de la famille
Épouse
فيوليت طانيوس الترك
Mère
المرحومة جورجيت ميلان
Les enfants
حبيب ميلان زوجته إيلين داوود وعائلتهما
هنري ميلان
Frères
أولاد المرحوم جورج ميلان وعائلاتهم
سيمون يزبك أرملة المرحوم سيمون ميلان وعائلتها
Soeurs
إبن المرحومة منى ميلان زوجة المرحوم كريم الهبر وعائلته (في المهجر)
أيلدا ميلان زوجة عصام الهبر وعائلتهما
أميّا ميلان أرملة المرحوم جوزف ريشا وعائلتها
Nom des Familles Proches
وعموم عائلات ميلان، الترك، داوود، يزبك، الهبر، ريشا، الشرتوني، أبي ناهض، ضومط، حاتم، أفرام وعموم عائلات التعزانية، منصورية بحمدون وبتاتر وأنسباؤهم في الوطن والمهجر ينعون إليكم بمزيد من الحزن والأسى فقيدهم الغالي المأسوف عليه المرحوم
Funérailles
Condoléances
DeMardi, 16 avril 2024
Jusqu'àMercredi, 17 avril 2024
Heure11:00 jusqu'à 18:00
Lieuكنيسة سيدة لورد، فرن الشباك
Obtenir la DirectionCommunautés
Notes
"أنا هو القيامة والحق والحياة، من آمن بي وإن مات فسيحيا".
الراقد على رجاء القيامة المجيدة والحياة الأبدية يوم السبت 13 نيسان 2024 متمماً واجباته الدينية.
يحتفل بالصلاة لراحة نفسه يوم الثلثاء 16 نيسان 2024، الساعة الثالثة بعد الظهر، في كنيسة سيدة لورد، فرن الشباك.
تقبل التعازي يومي الثلثاء والأربعاء 16 و17 نيسان 2024، في صالون كنيسة سيدة لورد، فرن الشباك، إبتداءً من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر ولغاية الساعة السادسة مساءً.
"المسيح قام ... حقاً قام".
للفقيد الرحمة ولكم من بعده طول البقاء، صلّوا لأجله.
الرجاء إبدال الأكاليل بالتبرع للكنيسة.
********************************
مؤسسة تابت للمآتم، الدكوانة وبحمدون: 01/499422 – 03/858060
********************************
بإمكانكم إضاءة شمعة أو كتابة رسالة تعزية، لإعلام أهل الفقيد (ة) أنكم تهتمون وتواسون أحزانهم.
فريق خلود
Vous avez placé une fleur sur la Nécrologie de أنطوان حبيب ميلان
Placer une fleur sur la Nécrologie de أنطوان حبيب ميلان indique votre intention de réciter une prière. Merci pour votre visite afin de garder la Mémoire vivante de أنطوان حبيب ميلان
Vous avez allumé une bougie sur la Nécrologie de أنطوان حبيب ميلان
Allumer une bougie sur la Nécrologie de أنطوان حبيب ميلان indique votre intention de réciter une prière. Merci pour votre visite afin de garder la Mémoire vivante de أنطوان حبيب ميلان
