المهندس جلال سكر
Date de décès: Dimanche, 8 novembre 2020
Nombre de Lecteurs: 128,308
Membres de la famille
Épouse
رالدا تيريز سيوفي
Les enfants
جمانه سكر زوجة رودولف أوهلمان وولديهما: كيم وأوليڤر
كمال سكر زوجته تانيا رابينشوك وإبنتهما: أندرا (في المهجر)
سامر سكر (في المهجر)
Frères
فهد سكر وعائلته (في المهجر)
Soeurs
أولاد المرحومة إيڤيت سكر عاقل: نايلة عاقل، فايز عاقل ومايو عاقل وعائلاتهم (في المهجر)
Désignation
خريج كلية الهندسة ESIB في بيروت، سنة 1952
Nom des Familles Proches
وعموم عائلات سكر، سيوفي، أوهلمان، صوّاف، رابينشوك، بولس، عاقل، موصللي، شبيب، عازار، نحّاس، غيمو، صفير، حداد وأنسباؤهم في الوطن والمهجر ينعون إليكم بمزيد من الأسى فقيدهم الغالي المرحوم
Funérailles
DateJeudi, 12 novembre 2020
Heure11:30
Lieuكاتدرائية سيدة البشارة للسريان الكاثوليك، المتحف
Obtenir la DirectionCondoléances
DeJeudi, 12 novembre 2020
Jusqu'àJeudi, 12 novembre 2020
Heure12:00 jusqu'à 12:00
Lieuتعتذر العائلة عن تقبل التعازي بسبب الظروف الراهنة
Notes
المنتقل الى رحمته تعالى صباح يوم الأحد 8 تشرين الثاني 2020 متمماً واجباته الدينية.
يحتفل بالصلاة لراحة نفسه يوم الخميس 12 تشرين الثاني 2020، في تمام الساعة الحادية عشرة والنصف قبل الظهر، في كاتدرائية سيدة البشارة للسريان الكاثوليك، المتحف.
بسبب الأوضاع الراهنة، تعتذر العائلة عن قيام مراسم التعازي، راجية الله أن لا يصيبكم مكروهاً، وتشكر العائلة كل من سيشاركها الصلاة من منزله بدل الحضور.
تتقبل العائلة التعازي على الأرقام التالية:
رالدا: 0096179161309
جمانة: 009613306476
للتعزية عبر البريد الإلكتروني: joumanauhl@hotmail.com
********************************
بسبب الحجر المنزلي الإلزامي يمكن الإستعاضة عن ذلك بإضاءة شمعة أو كتابة رسالة تعزية، لإعلام أهل الفقيد (ة) أننا نهتم ونواسي حزنهم.
فريق خلود
Vous avez placé une fleur sur la Nécrologie de المهندس جلال سكر
Placer une fleur sur la Nécrologie de المهندس جلال سكر indique votre intention de réciter une prière. Merci pour votre visite afin de garder la Mémoire vivante de المهندس جلال سكر
Vous avez allumé une bougie sur la Nécrologie de المهندس جلال سكر
Allumer une bougie sur la Nécrologie de المهندس جلال سكر indique votre intention de réciter une prière. Merci pour votre visite afin de garder la Mémoire vivante de المهندس جلال سكر
